AN UNBIASED VIEW OF حوار مع النخبة

An Unbiased View of حوار مع النخبة

An Unbiased View of حوار مع النخبة

Blog Article



تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياة وفنون رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

استخدمت الساعة الشمسية في كل مكان على الأرض وتم وضعها في المساجد لتحديد وقت الصلوات الخمس.

العالم محمد بن موسى الخوارزمي الذي درس علم الهندسة والجبر والفلك، والذي قام بإدخال الأرقام الهندوسية والعربية على اللغة، وهو العالم الذي اخترع مفهوم اللوغاريتمات أو ما تعرف بالخوارزميات، هو الذي اخترع رقم الصفر، وقد اخترع أيضاً آلة سميت ( مربع الظل)، وهي آلة حددت الارتفاع الخطي للأجسام والرصد الزاوي لها، بالإضافة إلى اختراعه للآلة الرباعية التي ساهمت في تحديد الوقت عن طريق تحديد مكان القمر والشمس، حيث كانت هذه الآلة في ذلك الوقت من أكثر الآلات استخداماً.

هذا الكتاب من تأليف برهان غليون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

. مما يحد من فرص ترسيخ تصوراتها الإصلاحية داخل المجتمع والدولة؛ ويجعل من كل الخطوات "الإصلاحية" المتخذة محدودة الأثر ولا ترقى إلى مستوى حاجات وانتظارات الجماهير.

ألف كتاب حساب الجبر والمقابلة الذي بين فيه للعالم وجود وأهمية علم الجبر.

وبغض النظر عن وجود رغبة أو قدرة حقيقية لدى النخب السياسية العربية الحاكمة منها أو المعارضة لإجراء تغييرات جدية في الأنساق السياسية العربية أو غيابها، يمكن القول إن المشاريع "الإصلاحية" الأجنبية فتحت ملف التغيير في العالم العربي؛ وكشفت للعالم أزمة الديموقراطية التي تغرق فيها مختلف الأقطار العربية؛ ووضعت مجمل الأنظمة العربية في حرج دولي وداخلي.

انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.

استطاع تأليف كتاب صورة الأرض، والذي كتب فيه الإحداثيات الخاصة بالمواقع الموجودة في العالم، وذلك بمساعدة علم الجغرافيا، ولكن الخوارزمي عمل على تعديل بعض المعلومات التي كتبها بطليموس والتي في علم الجغرافيا وتخص حساب طول البحر الأبيض المتوسط وبعض مواقع المدن في قارتي أفريقيا وآسيا.

_ ان اغلب سكان العالم من الممكن ان يصلوا الى المشروع بكل سهولة فقط من الممكن ان يستغرقوا حوالي ثماني ساعات فقط او حتى اقل من ذلك.

فإنه وباعتماد هذا التعريف ومقاربة الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الأقطار العربية على ضوئه، يتبين منذ الوهلة الأولى أن هذه الأخيرة تعيش أزمة ديموقراطية حقيقية، لا تخلو من تداعيات سلبية داخلية وأخرى خارجية.

وهنا يبزر الجهل بالعملية السياسية بين أطراف عزلت نفسها، وقليل من الأطراف التي قبلت بالمشاركة في الحوار الفعّال مع الأطراف الأخرى. وهنا أعود مرة أخرى لدور "النخبة التقليدية" أو تحوّلها إلى نور الامارات ما أسميه "الوظيفة" في العمل ؛ فقد تحولت من دور المحفِّز، المنتج والمؤطِّر للمشاريع الوطنية إلى دور "الوظيفي" أو الانعزال والانسحاب من المشهد، سواء كان ذلك لأسباب ذاتية أو فكرية.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

محمد سليم العوا: توفي في الرياض ودفن في المدينة المنورة، وقبره بالمناسبة في المدينة بجوار قبر الإمام مالك بن أنس، سبحان الله. فلما عملنا تأبينه بعد أربعين يوما من وفاته عملنا حفلة تأبين في جمعية الشبان المسلمين، الجمعية دورين يعني لم يكن في الدورين موضع لقدم وفيها ساحة ملعب الكرة الطائرة وكرة السلة، الساحة لم يكن فيها موضع لقدم ومنع وقوف السيارات في الشارع والمشي فيه لكثرة الناس، فدول العلماء دول الذين "بيننا وبينهم الجنائز".

Report this page